التحـدي

البنية التحتية: أدى الصراع المستمر إلى تدمير البنية التحتية الصحية، بما في ذلك المستشفيات والعيادات الطبية.

نقص الإمدادات الطبية: أثرت القيود على النقل من إمكانيات دخول الإمدادات الطبية والأدوية إلى البلاد؛ مما أدى إلى نقص حاد في الإمدادات الطبية الأساسية.

انتشار الأمراض: تفاقمت مشكلة الأمراض المعدية، مثل الكوليرا؛ بسبب قلة خدمات الصرف الصحي، ونقص المياه النظيفة.

نقص الكوادر الطبية: أدى النزوح والصعوبات المالية، إلى نقص في عدد الأطباء والممرضين، مما أثر على القدرة على تقديم الخدمات الصحية الأساسية.

فقدان الأمن الغذائي: يعد نقص وسوء التغذية، تحدي صحي إضافي يؤثر على المجتمع، خاصة بين الأطفال والنساء الحوامل.
صعوبة الوصول إلى الرعاية الصحية: في الأوضاع الأمنية السيئة، تجعل من الصعب على السكان الوصول إلى المرافق الطبية؛ مما يعيق العلاج الفعّال والوقاية

الالتزام

تدرك الوكالة اليمنية الدولية للتنمية، أن الصحة والتنمية مترابطتان بشكل وثيق، وبالتالي فإن الوكالة تلتزم بالمشاركة بفاعلية في تحقيق الهدف الثالث من أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة من أجندة 2030، لضمان حياة صحية، وتعزيز الرفاه للجميع في مختلف الأعمار، ومن خلال التعاون مع المنظمات الدولية والشركاء الوطنيين، كما تعطي الوكالة أولوية عالية لتطوير استراتيجيات الخدمات الصحية المناسبة، بما في ذلك المؤشرات الصحية الموثوقة، من أجل رصد التقدم المحرز في تقييم فعالية البرامج والمشاريع الصحية، كما تلتزم الوكالة بالعمل بشكل وثيق مع الشركاء الدوليين والمحليين، والمنظمات الإنسانية، والهيئات الدولية، لضمان توفير الدعم الكامل، وتحقيق التعاون، وتبادل الخبرات؛ من أجل تعزيز القدرات وتقديم حلول شاملة للتحديات الصحية في اليمن.

أهداف المجال

تواصل معنا
1
Scan the code
كيف أستطيع أن اساعدك